أصوات شاذة تتأرجح هنا وهناك وعدد من المصرين والعرب والذين نراهم من أهلنا يرفعون شعار التسامح والتصالح والمحبة والغفران وبعض التعبيرات والشعارات والتنويهات والجمل الرنانة التي تستهوي الشباب والمرأة والملفتة للإنتباه والتي تؤدي الي لا شيئ . وحقيقة الأمر أننا نواجه هجمة شرسة علي عقولنا بموجه هادئة تخلق في وجداننا الاستضعاف والاستسلام في كل مناحي الحياة ..
بعد انهيار الجمهورية الثالثة من عمر الكيان المصري الذي لا يسقط ابد الدهر والجمهورية الثالثة من عمر الدولة المصرية من تاريخ مصر الحديث .. وسقوط قلاعها ورموزها بما اطلق عليه الربيع العربي والذي أطلقت عليه مرارا انه الربيع العبري الذي بدأ بما اطلق عليه الفوضي الخلاقة والتي خلقت حركة من الشباب الذين ضلل بهم وقاموا بثورة مزيفة موجة للتلاعب بمشاعر الشعوب العربية والتي إجتاحت العالم العربي
العودة من فلسطين الى مصر العروبة وطنى الثانى بعد غياب شهرين قضيتها فى ربوع الوطن بين الاهل والاحبه . اطيب تحية الى الاصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعى الذين ينشغلون ويكتبون عن الوطن وهمومه
سأنشر هنا صفحات كتبت منها الكثير والمثير علي صفحتي بالفيس بوك .. عن قضايا واهتمامات .. وأحيانا عزل أو مشاغبات .. وهنا احببت ان نستعرض بعض الخواطر الفيسبوكية التي لمسها قلمي والعصف فكري الذي أعتبره بعض لمسك إنسانية أحيانا أو رصاصات متوجهه إلي مجتمع أحيانا أو شخص أو أشخاص بعينها أو قرار غير صائب أو آعلامي معرض الموضوع حبتين .. أحببت هنا أن ننشر جزء مما نكتبه علي شبكة التواصل الاجتماعي